

فيلر الخدود لبشرة متالقة بشرة شابة خالية من التجاعيد، إطلالة متألقة مفعمة بالحيوية على الدوام، ما تسعى للحصول عليه جميع النساء، تضيع أوقاتنا وطاقتنا بحثاً عن وصفات ومنتجات لـ علاج التجاعيد وشد البشرة، هذا المنتج مكتوب عليه أنه يمنحك الشباب الدائم لبشرتك، وهذه الوصفة تعيدك لعشريناتك في أسبوع واحد! وبين هذا وذاك نصاب بالإحباط والحزن من النتائج التي لم ولن تمنحنا ما نتوقعه ونبحث عنه.
فيلر الخدود، بالطبع قد سمعتي عنه أو رأيتي أحد إعلاناته هنا أو هناك، ربما قرأتي أنه قد يصيبك بأمراض خطيرة أو يسبب لبشرتك مشكلات صحية على المدى البعيد، وقد تكونين من النساء اللواتي يخفن من هذه التقنيات ويفضلن السعي خلف الوصفات الطبيعية ظناً أنها الأكثر أماناً وفائدة.
تعرفي معنا على فيلر الخدود كما لم تعرفيه من قبل، وكيف يمكن أن يغير من حياتك بالكامل، تغييرات بسيطة في مظهرنا قد تؤدي لنتائج مبهرة.
ترتبط كلمة filler في الغالب مع التكبير أو النفخ مثل تكبير الشفاه بالفيلر وغيرها من الإجراءات الشائعة ولكن ماذا عن فيلر الخدود واستخدامه للوجه؟
تقنية فيلر الخدود من صيحات الموضة الحديثة نسبياً في عالم التجميل والتي تتطور يوماً بعد يوم، وتكون عبارة عن حقن تحتوي على مواد معينة تهدف لملء التجاويف والتجاعيد والخطوط في البشرة مما يجعلها أكثر شباباً ونضارة وتخفي آثار الشيخوخة والتقدم في العمر.
فيلر الخدود من الإجراءات التجميلية التي تحتاج لإشراف طبي من أطباء مختصين لإجرائها لمنحك التأثير الجمالي الذي تبحثين عنه دون أي أضرار أو مخاطر.
لا يسبب الفيلر أي أمراض أو مضاعفات كما يشاع عنه لكن يجب إجراؤه بأيدي ماهرة في مكان على قدر عال من الجودة لضمان سلامتك ولتحصلي على بشرة أكثر شباباً دون أي مضاعفات أو مخاطر.
تحتوي حقن الفيلر على مجموعة من المواد تعمل جميعها على شد البشرة والتخلص من التجاعيد وتغذيتها ومنحها المزيد من الحيوية والإشراق لتبدو أكثر شباباً ونضارة على الفور.
المواد المستخدمة في فيلر الخدود بعضها طبيعي تماماً وبعضها مصنع لكنه آمن تماماً لمنحك التأثير الجمالي المطلوب دون أي مضاعفات أو أضرار.
أمثلة على هذه المواد:
يختلف الأمر باختلاف نوع الفيلر، فهناك أنواع مؤقتة وأنواع دائمة، فما الفرق بينهما؟
يدوم تأثيره من 6 أشهر إلى عامين ويمكن التعديل عليه بعد هذا مثل فيلر حمض الهيالورونيك وفيلر البولي لاكتيك.
لا يسهل التعديل عليه بخلاف الفيلر المؤقت، ويدوم تأثيره لسنين طويلة، وتوجد أنواع شهيرة حاصلة على موافقة من منظمة الغذاء والدواء الأمريكية.
على الرغم من أن فيلر الخدود من الإجراءات الآمنة إذا تمت بطريقة صحيحة تحت إشراف المختصين، إلا أنه لا يناسب جميع النساء والطبيب هو من يحدد إذا كان يناسبك أم نبحث عن إجراء آخر غيره.
على سبيل المثال قد يكون فيلر الخدود غير مناسب في الحالات التالية:
يتمتع فيلر الخدود بالعديد من المزايا مقارنة بغيره من الإجراءات الأكثر تعقيداً مثل شد الوجه بالجراحة وزراعة الخدين، من أبرز هذه المزايا:
فيلر الخدود إجراء غير معقد، يمكنك إجراؤه في عيادة الطبيب بالقليل من الاستعدادات ولا يتطلب منك المكوث في المستشفى بعده بخلاف بعض العمليات الجراحية الأخرى والإجراءات الأكثر تعقيداُ.
يمكنك ممارسة حياتك بشكل طبيعي بعد وقت قصير جداً من الإجراء.
على الرغم من أن نتائجه ليست دائمة مدى الحياة مثل جراحة زراعة الخد وغيرها إلا أنها تدوم لعدة أشهر وربما لعدة سنوات، ويقوم الطبيب بالتعديل عليها بعد هذا.
مخاطر فيلر الخدود قليلة ولكن في حالة أحسنت اختيار الطبيب الماهر والمركز العلاجي الموثوق فيه.
نتائجها فورية ومبهرة في ملئ الخدين والتخلص من التجاعيد والخطوط، وشد البشرة، بخلاف بعض المنتجات الموضعية والوصفات الطبيعية التي تمنحك نتائج وهمية وغير مؤكدة.
تكلفتها المادية غير عالية بل مناسبة لمختلف الطبقات والاحتياجات بخلاف العمليات الجراحية التجميلية، لذا يعد الفيلر حلاً وسط بين المنتجات الموضعية التي لا تمنحك النتيجة المرغوبة وبين عمليات التجميل الأكثر تعقيداً وتكلفتها عالية.
بعد أن حصلتي على البشرة التي تحلمين بها، مشدودة خالية من العيوب والترهلات، أصبح عليك دور أن تحافظي على هذه النتائج لبشرة مفعمة بالحيوية على الدوام:
فيلر الخدود من أكثر الإجراءات أماناً كما ذكرنا ولكن يعتمد هذا على اختيار الطبيب الكفء والمركز العلاجي الجدير بالثقة، لأنه في حالة عمل مثل هذا الإجراء في مكان غير موثوق فيه على أيدي غير مختصة تصبح مخاطره كبيرة كالتالي:
قد يحدث تسرب للحشو، وانسداد في الدورة الدموية ومشاكل في الشرايين والأوردة.
قد تتطور المضاعفات وتسبب فقداناً للبصر.
أما عن الأعراض المعتادة والتي تحدث في الغالب فور الانتهاء من الجلسة وتستمر فترة قصيرة تتضمن التالي:
احمرار وحكة والتهاب وفي هذه الحالة يمكن أن يساعدك الطبيب للتخلص منها بوصف بعض المنتجات الموضعية أو الأدوية.
مركز أندلسية لصحة المرأة الخيار الأفضل لك
في حالة كنتِ تفكرين في إجراء فيلر الخدود لتحصلي على بشرة شابة على الدوام فإن مركز أندلسية لصحة المرأة خيارك الأفضل للأسباب التالية:
يضم المركز طاقماً من أمهر الأطباء وأكثرهم خبرة في الإجراءات التجميلية المختلفة بما فيها فيلر الخدود.
مهارة الأطباء بمركز أندلسية وخبراتهم الواسعة تضمن لكِ نتائج فعالة وتغنيكِ عن الكثير من المتاعب والمخاطر التي قد تتعرضين لها في حالة إجراء مثل هذه التقنية على يد غير المختصين.
يحرص المركز على التعقيم المستمر للأجهزة والأدوات واتباع أفضل أساليب مكافحة العدوى.
يضم المركز أحدث الأجهزة والتقنيات التجميلية بأيدي متخصصة ماهرة تمنحكِ الجمال والصحة الأفضل في الوقت ذاته.
ندعمكِ بالرعاية المستمرة والمتابعة الدائمة حتى بعد الانتهاء من الإجراء التجميلي، لأن جمالك وصحتك أمانة بأيدينا نحرص دوماً على إمدادك بالمعلومات الموثوق فيها لصحة أفضل وإطلالة متألقة تدوم طويلاً.
بشرة وجهك عنوان جمالك، فهو أول ما يراه الناس فيكِ وأكثر ما يمنحهم الإنطباعات الأولى عنكِ فمن المنصف أن تمنحيه اهتمامًا كبيرًا، وتبحثي عن أكثر الحلول فعالية للحفاظ على نضارته وشبابه.
يعتبر الوجه هو عنوان جمال المرأة، لأنه أول ما يقع عليه عين من يراها، فإن كان ساحرًا جذابًا فإنها تأسر قلبه وعينه، لأنه غالبًا يأخذ الانطباع الأول عنها بمجرد النظر لوجهها. لذا تهتم النساء كثيرًا بأدق تفاصيل وجهها، لتصبح مثالية لأقصى درجة ممكنة. الفيلر من أشهر الطرق المستخدمة للوصول لهذه المثالية؛ لذا قبل أن أتكلم عن تجربتي مع فيلر الخدود سنتحدث أولًا عن الفيلر وأسباب استخدامه، مكوناته وأنواعه، مميزاته وأضراره، وهكذا.
مع التقدم في العمر يبدأ إفراز الكولاجين يقل داخل جسم الإنسان، مما يتسبب في ظهور التجاعيد وأعراض الشيخوخة، مثل: فقدان نضارة البشرة وحيويتها، ترهل الجلد في بعض المناطق خاصة الوجه، وغير ذلك من الأعراض الأخرى. يترتب على ذلك أيضًا بروز الأنف، ويختل التناسب أو التناسق بين ملامح الوجه.
يعتبر الفيلر هو الطريقة الأسرع لعلاج المشاكل التي تظهر على الوجه، كما أنه أكثر أمانًا من غيره من الطرق الأخرى، ونتائجه أسرع كذلك. يحتوي غالبًا مواد طبيعية كالموجودة داخل أجسامنا، وبالتالي يتعامل معها طبيعيا، حيث يمتصها بعد فترة من الزمن ويتم تكسيرها، كأي مادة موجودة داخل الجسم.
توجد عدة أسباب تجعلكِ تلجئين لعملية الحقن بالفيلر وتبتعدي عن العمليات الجراحية. وكل هذه الأسباب في النهاية نابعة من هدف الوصول للمرحلة المثالية، أو علاج مشكلة قائمة بالفعل. يمكنك خوض تجربتي مع فيلر الخدود عند ظهور أحد هذه الأسباب:
تختلف طريقة التعامل مع الحالات من مركز لآخر ومن طبيب لآخر، لكن الذي لا خلاف عليه بين العقلاء أن الخطوة الأولى دائمًا هي التشخيص السليم، فإن ذهبتِ لطبيب يتعجل على الحقن دون أن يأخذ وقته في تشخيص الحالة ومعرفة التاريخ الطبي لها، فغادريه فورًا ولا ترجعي إليه مرة أخرى.
الطبيب الماهر هو الذي يأخذ وقته في تشخيص الحالة، ومعرفة التاريخ الطبي لها، ومعرفة سبب المشكلة، ويحدد طريقة العلاج قبل فعل أي شيء، ثم يخبر الحالة بالإجراء اللازم اتخاذه، وبعد موافقة الحالة يبدأ بالتنفيذ العملي..
لا شك أن الحقن بالفيلر يتضمن العديد من المميزات غير الموجودة في العمليات الجراحية أو طرق العلاج الأخرى، لكن هذه هي أهم المميزات التي لفتت انتباهي:

تقريبًا لا يوجد إجراء طبي ليس له آثار جانبية، لكن تختلف هذه الأثار من إجراء لآخر، هل هي أثار مؤقتة وسرعان ما تختفي أم أنها مستديمة؟ هل هي أثار بسيطة لا تقارن بحجم المشكلة الأساسية أما أنها أحدثت مشكلة جديدة؟ أحيانًا تكون الأثار الجانبية لحظية أو وقتية، وأحيانًا تكون دائمة لكنها لا تذكر مقارنة بحجم المشكلة الأساسية. كما أن هذه الأثار لا تحدث إلا مع وجود خلل من الطبيب الممارس أو في الأدوات المستخدمة، وبالتالي تحدث الأضرار أو الأثار الجانبية؛ لذا فنحن ننصح دائمًا بالذهاب للأماكن الموثوقة والمعتمدة فقط، لتجنب هذه الأضرار.
تجمع أو تكور الفيلر في منطقة واحدة، وهذا بسبب قلة مهارة الطبيب
حدوث كدمات أو تورم في الوجه، وهذا يرجع لنوع الفيلر المستخدم في الحقن
حدوث نزيف أو عدوى في مواضع الحقن، وهذا لأن الأدوات المستخدمة غير معقمة جيدًا، أو أن العيادة نفسها غير معقمة
حدوث القليل من الحساسية أو الالتهاب، وهذا يرجع لدرجة تحسس البشرة للمواد المستخدمة في الحقن
انتقال مادة الفيلر أو تزحزحها لمنطقة أخرى
عدم التناسق بين ملامح الوجه، فقد توجد منطقة منتفخة عن مثيلتها أو غير منضبطة، وبالتالي يحدث الخلل في شكل الوجه
تختلف المواد المستخدمة في تركيب الفيلر، وبالتالي لن تكون النتائج متساوية، نظرًا لاختلاف المواد المستخدمة. كذلك الحالة الصحية للمريضة، وطبيعة المشكلة التي تحتاج للعلاج، كل هذا وغيره يتحكم في النتائج النهائية لـ حقن الفيلر ونتائجه . لكن بشكل عام سأذكر لكِ تفاصيل هذه النتائج لتكون أكثر وضوحًا:
تجربتي مع حقن فيلر الخدود أو فيلر الشفايف والوجه بشكل عام يتحكم فيها عاملين مهمين، إن ركزتِ عليهما ستحصلين على أفضل النتائج التي تحلم بها أي امرأة:
العامل الأول: اختيار الطبيب الماهر.
العامل الثاني: اختيار المكان الموثوق.
لذا نحرص في مركز أندلسية لصحة المرأة على توفير عيادات على أعلى درجة من النظافة والتعقيم وتوفير أحدث الأجهزة الطبية، بالإضافة لحرصنا على اختيار طاقم طبي أكثر مهارة واحترافية.
إن الحفاظ على ترطيب الوجه خاصة بعد إجراء فيلر الخدود يضمن لكِ بشرة نضرة، ومن أهم المرطبات للبشرة الدهنية ما يلي:
ننتظركِ دائمًا في مركز أندلسية لصحة وجمال المرأة ونفخر بكوننا الأكثر احترافية بين مراكز التجميل لأن هذا ما تستحقينه، احجزي الأن من هنـــــــــا.
مشاركة
هل لديك أي استفسار أو تعليق؟ نحن هنا لمساعدتك، أرسل لنا رسالة وسنرد عليك خلال ٢٤ ساعة.