

تختلف أسباب استئصال الغدة الدرقية من مريضٍ لآخر، فنجد مثلا:
يُعد استئصال الغدة الدرقية بالمنظار من الطرق الأقل إزعاجًا للمرضى، إذ يقوم الطبيب بإجراء شقوق صغيرة الحجم في الرقبة، وإدخال أدواته الجراحية مع كاميرا صغيرة، تستطيع نقل الصورة للجراح، ليتمكن من استئصال الغدة الدرقية بدقة.
تُعد عملية استئصال الغدة عملية آمنة بشكلٍ عام، لكن قليلًا قد يحدث بعض المضاعفات الجانبية كالتي تنتج عن أي جراحة مثل:
يحتاج المريض إلى الاعتناء بمكان الجرح بعد العملية، وسيخبرك الطبيب ببعض التعليمات مثل:
يمكن أن يعاني المريض من زيادة في الوزن بعد استئصال الغدة الدرقية، نتيجة انخفاض مستوى هرمونات الغدة الدرقية في الدم المسؤولة عن عملية التمثيل الغذائي، بالإضافة إلى استخدام خلايا الجسم للطاقة.
تظهر الرقبة متورمة بعض الشيء، كما يشعر المريض بأنها متيبسة أو مُخدرة، لكن سرعان ما تبدأ هذه الأعراض في الزوال خلال أسبوع.
تُخاط معظم الجروح في العمليات الآن بواسطة خيوط تجميلية، ولا تترك أثر على المدى البعيد.
استئصال الغدة الدرقية قد يكون هو الحل الأمثل لعلاج مشكلة الغدة الدرقية، فلا تترد في استشارة الطبيب المختص الأقدر على مساعدتك في اختيار الحل الأمثل.
مشاركة
هل لديك أي استفسار أو تعليق؟ نحن هنا لمساعدتك، أرسل لنا رسالة وسنرد عليك خلال ٢٤ ساعة.